صدور كتاب "حقوقك فى دستورك 2014" بالتعاون مع قومى حقوق الانسان
القاهرة - أ ش أ
أصدر المجلس القومي لحقوق الإنسان بالتعاون مع المنظمة العربية لحقوق الإنسان كتاب "حقوقك في دستورك 2014"، والذي يتناول المواد الواردة في مشروع دستور 2014، في سياق حقوق الإنسان، عبر تبويب وتقسيم يهتم بعرض حماية مشروع الدستور للحقوق والمبادئ الأساسية والحريات العامة، وكذا مدى استجابة مواد مشروع الدستور الأخرى لاعتبارات حقوق الإنسان.
يأتي الكتاب كدليل مبسط من القطع الصغير, وتجري طبعته حالياk في طبعة شعبية لتوزيعه على أوسع نطاق ممكن، وذلك بهدف تمكين المواطن المصري من التعرف على الحقوق والحريات التي يضمنها مشروع الدستور، والمواد التي تتناول هذه الحقوق.
وأعد الكتاب محمود قنديل، المحامي بالنقض والخبير الحقوقي ومستشار الأمانة العامة للمنظمة العربية لحقوق الإنسان، والذي بذل جهدا كبيرا في إخراجه في زمن محدود.
وقدم للكتاب محمد فائق، رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، والذي أشار في تقديمه إلى خبرة الشعب المصري التاريخية المهمة مع الدساتير بإيجابياتها وسلبياتها، والتي "توارثتها الأجيال عبر طريق محفوف بالمعاناة والأمل، بدءا من دستور 1879، ومرورابدستور 1923، إلى دستور 1930 الذي انقض على دستور 1923، إلى دستور 1954 الذي لم يرى النور وصولا إلى دستور 1971 الذي مسخ النظام الأسبق بتعديلاته أفضل ما فيه ليحيله في نهاية الأمر إلى ركيزة لتأبيد السلطة والتوريث".
أصدر المجلس القومي لحقوق الإنسان بالتعاون مع المنظمة العربية لحقوق الإنسان كتاب "حقوقك في دستورك 2014"، والذي يتناول المواد الواردة في مشروع دستور 2014، في سياق حقوق الإنسان، عبر تبويب وتقسيم يهتم بعرض حماية مشروع الدستور للحقوق والمبادئ الأساسية والحريات العامة، وكذا مدى استجابة مواد مشروع الدستور الأخرى لاعتبارات حقوق الإنسان.
يأتي الكتاب كدليل مبسط من القطع الصغير, وتجري طبعته حالياk في طبعة شعبية لتوزيعه على أوسع نطاق ممكن، وذلك بهدف تمكين المواطن المصري من التعرف على الحقوق والحريات التي يضمنها مشروع الدستور، والمواد التي تتناول هذه الحقوق.
وأعد الكتاب محمود قنديل، المحامي بالنقض والخبير الحقوقي ومستشار الأمانة العامة للمنظمة العربية لحقوق الإنسان، والذي بذل جهدا كبيرا في إخراجه في زمن محدود.
وقدم للكتاب محمد فائق، رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، والذي أشار في تقديمه إلى خبرة الشعب المصري التاريخية المهمة مع الدساتير بإيجابياتها وسلبياتها، والتي "توارثتها الأجيال عبر طريق محفوف بالمعاناة والأمل، بدءا من دستور 1879، ومرورابدستور 1923، إلى دستور 1930 الذي انقض على دستور 1923، إلى دستور 1954 الذي لم يرى النور وصولا إلى دستور 1971 الذي مسخ النظام الأسبق بتعديلاته أفضل ما فيه ليحيله في نهاية الأمر إلى ركيزة لتأبيد السلطة والتوريث".
0 التعليقات:
إرسال تعليق