بالفيديو : إذا المجلس العسكرى خرج خروج آمن .... يبقى على راسه بطحةلابد من انسحاب الثوار من امام الداخلية علشان الناس تتعاطف مع الثورة
حوار خاص مع الصحفى والسياسى المصرى حمدين صباحى المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية فى برنامج 90 دقيقة على قناة المحور مع الاعلامى عمرو الليثى بتاريخ 7/2/2012
نبذة عن حمدين صباحى : رشح نفسه لرئاسة الجمهمورية بعد رحلة طويلة من العمل السياسى بدأها فى التعليم الاساسى عندما انشأ رابطة الطلاب الناصريين فى مدرسة الشهيد جلال الدسوقى فى محافظة كفر الشيخ .. عند إلتحاقه بكلية الاعلام حيث ساهم فى تأسيس اتحاد الفكر الناصرى فى جامعات مصر وشغل صباحى رئيس اتحاد جامعات مصر .. والتقى حمدين صباحى بالرئيس الراحل انور السادات ودار حوار وانتقضه فى السعى لتوقيع اتفاقية كامب ديفيد قبل ان تُوقع .. وبعديها حُرم من التعيين فى الجامعات ومؤسسات الدولة بأمر من السادات ويعتبر حمدين صباحى اصغر معتقل سياسى فى مصر ايام السادات.
وبعد عام من ثورة 25 يناير تغير موقفه حين اعلن تأيدة لتقديم انتخابات الرئاسة ومحاسبة الشرطة والمجلس العسكرى وبعد احداث بورسعيد طلب من المتظاهرين الابتعاد عن مقر وزارة الداخلية والحفاظ على سلمية الثورة
وفى المبادرة التى طرحها اليوم على اساس ان تكون خريطة الطريق القادمة تتضمن الاتى .. وقف نزيف الدم .. وتشكيل لجنة قضائية مستقلة وتحقيق فى الاحداث .. مجلس رئاسى مدنى وتسليم السلطة فورا .. حكومة انقاذ وطنى
وفى اول كلامه فى البرنامج مع عمرو الليثى : قال ان هناك صراع فى مصر بين نظام جديد لم يبدأ ونظام قديم لم ينتهى بعد
وعند سؤاله عن مجزرة بورسعيد صرح انه جزء من سيناريو الفوضى الذى يُدبره بقايا النظام السابق والخائفين من استكمال الثورة وعند سؤاله عن موقف المجلس العسكرى اشار الى ان المجلس العسكرى مهزوز ... وشعبيته تتناقص بانتظام بعد احداث ماسبيرو ومجلس الوزراء وشارع محمد محمود واخيراً مجزرة بورسعيد التى راح ضحيتها 73 شهيدا وهذا جزء من مخطط الفوضى فى مصر ومن قام بموقعة الجمل هو من نفذ
مجزرة بورسعيد ..
وكلامه عن ضرب المتظاهرين فى باب اللوق قال إنه خطأ جسيم وقعت فيه الداخلية .. وكلامه عن السلطه قال مصر تشهد صراعا على السلطة وليس انفلاتاً امنياً
وعن كلامه عن المظاهرات قال ان من حق الناس ان تتظاهر ومن حق الداخلية حماية المتظاهرين ووقف نزيف الدم بقرار من المجلس العسكرى وممنوع سفك دماء المصريين للمتظاهرين ابتعدوا عن وزارة الداخلية وارجعوا الى ميدان التحرير ( علشان الناس تتعاطف مع الثورة ) .. حيث يهمنى صورة الجيش المصرى تبقى محل احترام ومحبة المصريين
وفى كل الاحوال ان المؤسسة المتماسكة الوحيدة فى مصر هى الجيش المصرى ولابد ان نحافظ عليها
وعند سؤاله عن الخروج الامن للمجلس العسكرى .. وصرح : انا لا يعجبنى الحديث عن الخروج الامن ولا اوافق عليه .. لان هذا الكلام يتضمن اتهام ولا نملك ادله لان وقوف الجيش مع الثورة كان من اهم عوامل انتصار الثورة ولكن بعد الثورة حاجه تانية ولكن وقوفهم من 25 يناير حتى 11 فبراير عامل حاسم فى انتصار الثورة المصريه واسقاط رأس النظام اذن هذا يغفر لهم ما تقدم من ذنب اذا وجد ولا يغفر ما تأخر وهو انه يوجد شهداء سقتط ولا بد من محاكمات عادلة
وفى نهاية الحديث وفى كلامه عن الدستور لابد ان يحدد الطريقة التى يمكن بها البرلمان من محاسبة الرئيس ومراقبته لان الرقابة اول مهمة دستوريه للبرلمان واخيرا اذا اقتضى الامر يحاسب امام القضاء
وعند سؤاله عن اذا اصبح رئيس للجمهوريه وخرجت مظاهرات وطالبت برحيل حمدين صباحى كان رده اكيد هرحل لانى احترم جدا ان يكون الشعب هو القائد فى هذه البلد ولكن اكيد سوف اظل مع الشعب وسوف اتفهم وجهة نظره فى رحيل واذا ارادو ان ارحل انا سأطيع رغبة هذا الشعب
حوار خاص مع الصحفى والسياسى المصرى حمدين صباحى المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية فى برنامج 90 دقيقة على قناة المحور مع الاعلامى عمرو الليثى بتاريخ 7/2/2012
نبذة عن حمدين صباحى : رشح نفسه لرئاسة الجمهمورية بعد رحلة طويلة من العمل السياسى بدأها فى التعليم الاساسى عندما انشأ رابطة الطلاب الناصريين فى مدرسة الشهيد جلال الدسوقى فى محافظة كفر الشيخ .. عند إلتحاقه بكلية الاعلام حيث ساهم فى تأسيس اتحاد الفكر الناصرى فى جامعات مصر وشغل صباحى رئيس اتحاد جامعات مصر .. والتقى حمدين صباحى بالرئيس الراحل انور السادات ودار حوار وانتقضه فى السعى لتوقيع اتفاقية كامب ديفيد قبل ان تُوقع .. وبعديها حُرم من التعيين فى الجامعات ومؤسسات الدولة بأمر من السادات ويعتبر حمدين صباحى اصغر معتقل سياسى فى مصر ايام السادات.
وبعد عام من ثورة 25 يناير تغير موقفه حين اعلن تأيدة لتقديم انتخابات الرئاسة ومحاسبة الشرطة والمجلس العسكرى وبعد احداث بورسعيد طلب من المتظاهرين الابتعاد عن مقر وزارة الداخلية والحفاظ على سلمية الثورة
وفى المبادرة التى طرحها اليوم على اساس ان تكون خريطة الطريق القادمة تتضمن الاتى .. وقف نزيف الدم .. وتشكيل لجنة قضائية مستقلة وتحقيق فى الاحداث .. مجلس رئاسى مدنى وتسليم السلطة فورا .. حكومة انقاذ وطنى
وفى اول كلامه فى البرنامج مع عمرو الليثى : قال ان هناك صراع فى مصر بين نظام جديد لم يبدأ ونظام قديم لم ينتهى بعد
وعند سؤاله عن مجزرة بورسعيد صرح انه جزء من سيناريو الفوضى الذى يُدبره بقايا النظام السابق والخائفين من استكمال الثورة وعند سؤاله عن موقف المجلس العسكرى اشار الى ان المجلس العسكرى مهزوز ... وشعبيته تتناقص بانتظام بعد احداث ماسبيرو ومجلس الوزراء وشارع محمد محمود واخيراً مجزرة بورسعيد التى راح ضحيتها 73 شهيدا وهذا جزء من مخطط الفوضى فى مصر ومن قام بموقعة الجمل هو من نفذ
مجزرة بورسعيد ..
وكلامه عن ضرب المتظاهرين فى باب اللوق قال إنه خطأ جسيم وقعت فيه الداخلية .. وكلامه عن السلطه قال مصر تشهد صراعا على السلطة وليس انفلاتاً امنياً
وعن كلامه عن المظاهرات قال ان من حق الناس ان تتظاهر ومن حق الداخلية حماية المتظاهرين ووقف نزيف الدم بقرار من المجلس العسكرى وممنوع سفك دماء المصريين للمتظاهرين ابتعدوا عن وزارة الداخلية وارجعوا الى ميدان التحرير ( علشان الناس تتعاطف مع الثورة ) .. حيث يهمنى صورة الجيش المصرى تبقى محل احترام ومحبة المصريين
وفى كل الاحوال ان المؤسسة المتماسكة الوحيدة فى مصر هى الجيش المصرى ولابد ان نحافظ عليها
وعند سؤاله عن الخروج الامن للمجلس العسكرى .. وصرح : انا لا يعجبنى الحديث عن الخروج الامن ولا اوافق عليه .. لان هذا الكلام يتضمن اتهام ولا نملك ادله لان وقوف الجيش مع الثورة كان من اهم عوامل انتصار الثورة ولكن بعد الثورة حاجه تانية ولكن وقوفهم من 25 يناير حتى 11 فبراير عامل حاسم فى انتصار الثورة المصريه واسقاط رأس النظام اذن هذا يغفر لهم ما تقدم من ذنب اذا وجد ولا يغفر ما تأخر وهو انه يوجد شهداء سقتط ولا بد من محاكمات عادلة
وفى نهاية الحديث وفى كلامه عن الدستور لابد ان يحدد الطريقة التى يمكن بها البرلمان من محاسبة الرئيس ومراقبته لان الرقابة اول مهمة دستوريه للبرلمان واخيرا اذا اقتضى الامر يحاسب امام القضاء
وعند سؤاله عن اذا اصبح رئيس للجمهوريه وخرجت مظاهرات وطالبت برحيل حمدين صباحى كان رده اكيد هرحل لانى احترم جدا ان يكون الشعب هو القائد فى هذه البلد ولكن اكيد سوف اظل مع الشعب وسوف اتفهم وجهة نظره فى رحيل واذا ارادو ان ارحل انا سأطيع رغبة هذا الشعب
0 التعليقات:
إرسال تعليق