قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
السلام على من اتبع الهدى ،
الحجر الأسود هو حجر أنزله الله على الأرض من الجنة وضعه نبى الله إبراهيم عليه السلام فى الكعبة عند رفع القواعد ( بناء الكعبة ) وعند إعادة بناء الكعبة تم وضعه فى عهد النبى صلى الله عليه وسلم ـ قبل البعثة النبوية ـ فى جمع من القبائل عندما تنازعوا على من ينال شرف وضعه والقصة مشهورة
الرئيس محمد أنور السادات
هذا الحجر له عدة وظائف منها تحديد عدد أشواط الطواف حول الكعبة ، وعند بدأ الطواف يتم إستلامه وتقبيله إن أمكن وإلا فيشار إليه باليد من بعيد ،
الشيخ زايد آل نهيان
وسوف يشهد هذا الحجر يوم القيامة على كل من استلمه بحق (ينطقه الله )
الملك فهد بن عبد العزيز
له وظيفة أخرى وهى أنه بينه وبين الركن اليمانى (وهو ركن أخر غير ركن الحجر الأسود) أثناء الطواف ، يتم المشى بطريقة شبه سريعة (تسمى رمل ) تشبُهاًَ بفعل السيدة هاجرعليها السلام أم إسماعيل عندما ذهبت لتحضر الماء لابنها إسماعيل عليه السلام
الملك عبد الله بن عبد العزيز
وهذا الحجر يكون الصلاة عنده لها شرف أكبر من غيره من الأماكن ، وهذا من وضع الله وليس من ذات الحجر نفسه ،
الرئيس السابق مبارك
وينبغى العلم أننا نؤمن أن هذا الحجر لا يضر ولا ينفع بذاته كما قال عمربن الخطاب ولولا أن رسول الله قبله واستلمه ما فعلنا ,ولم يكن الرسول صلى الله عليه وسلم يتبرك به بمعنى أن يرجو من هذا الحجر أى نفع دنيوى ،
الرئيس على عبد الله صالح
0 التعليقات:
إرسال تعليق